ABOUT حوار مع النخبة

About حوار مع النخبة

About حوار مع النخبة

Blog Article



مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة

وفي أحسن الأحوال، قد قامت تلك الدول بخلق مجتمع مدني يناسبها، وهو ما يمكن أن نسمّيه "المجتمع المدني للاحتفالات"؛ أي هؤلاء الذين يتحدثون لغاتنا ويرتدون نفس أزيائنا ولكنهم متحرّرون، يشربون الحكول تمامًا مثل من يقومون باستقبالهم من ممثلي "الدول المتقدمة".

ولقناعة قادة الحرية والتغيير بأن التحالف الذي سعوا لإسقاطه يمثل التيار الاجتماعي الأوسع، فقد رفضوا تمامًا اللجوء للانتخابات لإنهاء الفترة الانتقالية، مؤكدين أنها ستعيد الإسلاميين للمشهد، ودعمهم في ذلك رئيس بعثة الأمم المتحدة فولكر بيرتس الذي قال في أحد تقاريره: "يجب عدم التسرع في إجراء انتخابات في مثل هذه الظروف".

أصبح من الممكن تحديد الوقت بعد اختراع الخوارزمي الآلة الرباعية، وذلك عن طريق تحديد مكان الشمس والقمر، وكانت هذه الآلة الرباعية في ذلك الوقت هي أكثر آلة مستخدمة.

والانتباه الواجب هنا هو العمل على ألا يتحول السودان لساحة تكون مسرحًا لحرب بالوكالة تستغلها القوى الدولية المناوئة لروسيا؛ بغرض الاستنزاف وتوسيع جغرافيا المواجهة معها.

ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻧﺨﺐاستوعبت ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﻓﺴﺎﺭﻋﺖﺇﻟﻰ الانضمام ﺇﻟﻰ ﻫﻮﻳﺔ ﺍﻟﺰﻣﻦﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺍﻟﺬﻱ ﻣﺜﻠﻪ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻫﻮﺍﻟﺰﻣﻦﺍﻟﺤﺮ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺨﺐﻟﻌﺒﺖﻭﻻ ﺯﺍﻟﺖﺗﻠﻌﺐﺩﻭﺭﺍ ﻫﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻬﺎﻡ ﺑﺘﺤﻘﻴﻖ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺛﻮﺭﺓ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺫﻟﻚلأنها ﺗﻤﺘﻠﻚﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ تمكنها ﻣﻦﺗﺒﻨﻲ ﺑﻌﺾﺃﻭ ﺃﻛﺜﺮﺍﻟﺮﺅﻯ والمطالب ﺍﻟﺸﺒﺎﺑﻴﺔ".

استطاع حساب موقع الشمس والكواكب المختلفة والقمر بشكل صحيح.

 انحدار تصنيف الاقتصاد السوداني من السادس أفريقيًا إلى الثامن عشر في أول سنة لحكومة الدكتور حمدوك.

الممارسات الدينيّة في عصر علماني: المرأة التونسية المُحَجّبة أنموذجاً

ألف الخوارزمي كتاب ( السند هند) مع علماء آخرين في علم الفلك.

أحمد منصور: هي نخبة متصارعة نخبة مليئة بالأنانية بالضبابية..

نعم، لقد أسست نظرياتهم قواعد التفكير، ولكنها لم تساعدني على فهم الحديث من الأحداث، فتلك النظريات لم تساعدني على فهم ظاهرة مدن الصفيح مثلًا، والعلاقة الواقعية بين الدين والدولة في تلك المجتمعات.

أحمد منصور: هناك عملية تهميش لهذه الناس، عملية إبعاد لهذه النخبة..

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا نور الامارات لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

Report this page